المشاركات

اسطورة مبروك الحواجرى

صورة
  صورة تخيلية للحاج مبروك الحواجرى  بزغ الفجر واضاءت السماء وتسبّح الطيور فى الاشجار بألحانها ، جاء يمتطي الحمار الابيض ذاهبا الى حقله وكان يسحب خلفه البهائم من الجاموس والبقر وبعضا من الاغنام ذلك ليجتاز البحر عن طريق القنطره في اول فرع ثم يذهب الى حقله وعندما اجتاز الفرع الاول ودخل عند الكوبري ليجناز الفرع الاخر جاء له احد الاشخاص وقام بالاعتداء عليه و وفتح عليه الكوبري ثم ما لبس الحاج مبروك الحواجري الا وجد تحته الماء يجري وقال له الرجل والله العظيم ما انت معدي فما لبس الحاج مبروك الا نزل عليه ضربا وجاءت الناس من حوله والتفت لكي يقوموا بفض الخناقه ثم ذهب الى حقله ليؤدي عمله ويزارع وعندما انهى يومه في حقله الواقع بمنطقه بحري الجسر القريبه من بلده جزاي ذهب الى ناحيه الكوبري لكي يجتاز  النهرين و يذهب الى بيته الواقع بقرية "برقاش" جاء احد اصدقاؤه من الفلاحين وهو يصرخ بصوت عال :الحق يا حاج مبروك دول جايين عشان يضربوك . يضربوا مين؟ يضربوني انا ؟! روح معاه ياعبدالصمد وخد معاك البهايم خليه يعديك الناحيه التانيه وانا هاشوف هيعملوا ايه وجاى وراك  كان الحاج مبروك يمسك بولديه ...

الحواجرى

صورة
 الحواجرى صورة الحواجرى 

قصة الحواجرى

صورة
  تم إنشاء هذا الموقع باستخدام منصة ويلت ﻹنشاء المواقع، قم بإنشاء موقع الويب الخاص بك مجانًا اليوم! ابدأ الآن اصل و تاريخ آل الحواجرى ابن الحواجر فى بلاد المهاجر بسم الله الرحمن الرحيم تقديم .الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله الا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه و سلم وعلى آله وصحبه أجمعين . أما بعد: نتحدث عن قصة حياة محمد النجمى الهاشمى القرشى والملقب بالحواجرى رحمه الله، بل وأن هذا المقال أيضا يتحدث عن تأريخ آل الحواجرى بارك الله فيهم. وأستحب أن أستهل مقالى هذا بأية بعد بسم الله الرحمن الرحيم (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وأنثى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (فهنا يحدثنا الله تعالى في كتابه الكريم عن أنه -عز وجل- خلقنا شعوبا وقبائل لكي نتعارف وانا اكتب هذا المقال لكي اقوى الصلة بين ابناء عائلة الحواجرى وأحفاد نجم الدين. وأضيف فيه من المعلومات التي أعلمها والتي أجمعها بأدلة تاريخية ممزوجة عندي ببعض من الخيال الذي أستنبطه من ...